بعض الكتاب أصبح لهم رصيدا كبيرا لدى القراء بفضل جديتهم وموضوعية طرحهم لكثير من القضايا الهامة فى حياتنا ومنهم الأستاذ فهمى هويدى الذى أثار مقاله الأخير حول الشهادات العليا " المضروبة" الكثير من الجدل حول الحقيقة التى تهامس بها الناس فى معظم أرجاء الوطن العربى والتى وصلت إلى حد التعامل معها كأحد مظاهر الفساد فى حياتنا .. وكاد الأمر أن ينتهى عند هذا الحد .. وأحيانا يتعامل البعض منا مع الموضوع كأنه أقل شأنا من أى مظهر من مظاهر الفساد التى نقرأ ونسمع عنها كل يوم .. فى صفحات الحوادث !!
ودون التبسيط المخل بالموضوع فالحقيقة هى أن هناك البعض من فاقدى القدرة علميا وثقافيا ولكنهم يطمحون إلى تحقيق مكانة كبيرة حتى ولو كانت كاذبة، وهى كذلك بالفعل ، ولا يهم ما يقال عنهم فى أى مكان فالأهم أن يسبق حرف " الدال" الإسم بجانب الصورة المتكررة فى وسائل الإعلام عن أعمال وإبداعات قاموا بالإستيلاء عليها بنفس الطريقة التى حصلوا بها على الدكتوراه فهناك من يكتب لهم المقالات والأبحاث وأحيانا الإبداعات كالقصة والمسرحية وغيرها التى كشفها فهمى هويدى ليس بهدف فضحهم فهذا لا يهم لأن الأهم هو الإشارة بحسم إلى موطن الداء وما يمكن أن ينتج عنه من أضرار تستعصى على العلاج خاصة إذا ما تولى أحد " لصوص " درجة الدكتوراه منصبا هاما يحصل عليه عادة بفضل الإلحاح والوساطة لتكتمل الدائرة .. دائرة التقدم .. إلى الخلف!!
ولاشك أن كثير منا يعرف بعض هذه الحالات بالإسم والدليل ، ولكن إيثار السلامة أحيانا يؤدى إلى غض البصر عن الموضوع طمعا فى ذهب المعز أو خوفا من سيفه أو إستسلاما لحالة الفساد حتى أصبح لبعض الفاسدين أنيابا يظهرونها بمناسبة وبدون مناسبة حتى يخشى من تسول له نفسه الهمس بالحقيقة التى أصبح الجميع يعرفها ليصبح صاحب اللقب هو الوحيد الذى يدعى ويتظاهر بعدم معرفته لها وكأن هذا يكفى !!
ودون التبسيط المخل بالموضوع فالحقيقة هى أن هناك البعض من فاقدى القدرة علميا وثقافيا ولكنهم يطمحون إلى تحقيق مكانة كبيرة حتى ولو كانت كاذبة، وهى كذلك بالفعل ، ولا يهم ما يقال عنهم فى أى مكان فالأهم أن يسبق حرف " الدال" الإسم بجانب الصورة المتكررة فى وسائل الإعلام عن أعمال وإبداعات قاموا بالإستيلاء عليها بنفس الطريقة التى حصلوا بها على الدكتوراه فهناك من يكتب لهم المقالات والأبحاث وأحيانا الإبداعات كالقصة والمسرحية وغيرها التى كشفها فهمى هويدى ليس بهدف فضحهم فهذا لا يهم لأن الأهم هو الإشارة بحسم إلى موطن الداء وما يمكن أن ينتج عنه من أضرار تستعصى على العلاج خاصة إذا ما تولى أحد " لصوص " درجة الدكتوراه منصبا هاما يحصل عليه عادة بفضل الإلحاح والوساطة لتكتمل الدائرة .. دائرة التقدم .. إلى الخلف!!
ولاشك أن كثير منا يعرف بعض هذه الحالات بالإسم والدليل ، ولكن إيثار السلامة أحيانا يؤدى إلى غض البصر عن الموضوع طمعا فى ذهب المعز أو خوفا من سيفه أو إستسلاما لحالة الفساد حتى أصبح لبعض الفاسدين أنيابا يظهرونها بمناسبة وبدون مناسبة حتى يخشى من تسول له نفسه الهمس بالحقيقة التى أصبح الجميع يعرفها ليصبح صاحب اللقب هو الوحيد الذى يدعى ويتظاهر بعدم معرفته لها وكأن هذا يكفى !!
» عزاء واجب
» * تستعد فرقه المسرحجيه لعرض مسرحيه طريق الخلاص اعداد واخراج عادل جمعه *
» المخرج عادل جمعه
» لحظات فى عيون شهداء 25 يناير بقلم / حسين محمود
» سجين نفسى (( اهداء للصحافة الاعلام المصرى ))
» يوم الثورة
» .. الخلطة السرية للوصل الى الديمقراطية
» النقد المسرحى و مسرح الهواة
» «مملكة النمل».. يكشف القضية الفلسطينية
» مسرح الهواة.. الاستراتيجية والمنهج
» الشافعي يعيد "جمال عبد الناصر" مع "عشاق النيل"!
» حاليا على مسرح قصر ثقافة السلام
» حصرياً - فيلم الكوميديا الرائع ( سمير وشهير وبهير ) نسخه جديده ts.hq أفضل وضوح - بحجم 200 ميجا - وعلى أكثر من سيرفر
» بإنفراد تام أسطورة الكوميديا عادل إمام فى فيلم العيد وقبل العيد زهايمير بجودة خرافية وتحميل مباشر على أكثر من سيرفر
» بإنفراد : نجم الكوميديا الأول أحمد حلمى و فيلم العيد الرهيب بلبل حيران . بجودة High CAM وتحميل مباشر على أكثر من سيرفر .
» حصريا .. أحدث ألعاب كرة القدم والتاكتيك . Fifa Manager 2011 بمساحة 2.4 جيجا فقط على أكثر من سيرفر
» لعبة المتعة والاثارة .. Creatures Exodus نسخة فل ريب بمساحة 170 ميج فقط ..
» لعبة الاكشن والمغامرات الرائعة :: Alien Breed 3 Descent Repack :: مضغوطة بحجم 353 ميجا فقط
» مسرح الهواة