من الحالات الشهيرة التى تعرفت عليها عن قرب أثناء قيامى بأعباء أحد المناصب الرسمية حالة راقص فنون شعبية إختار بلدا آسيويا بعيدا وبدون أى موافقات رسمية سافر إلى هناك على حسابه الخاص وسجل لدراسة الماحستير دون أن يكون لديه أية مهارات بحثية وحتى دون أن يعرف عنه أى إهتمام بذلك ، ويبدو أنه تصور أن الأمر سيكون بنفس سهولة الرقص الشعبى ويحصل على الماجستير ويعود إلى مصر ، ولكن الموضوع لم يكن كذلك وتبخرت الدولارات القليلة التى كانت معه فلجأ على السفارة المصرية طالبا الإعانة التى لم تكن كافية لتبدأ سلسلة طويلة من الشكاوى لكل صغير أو كبير فى السفارة وغيرها ، ووصل الأمر إلى حد الإستجداء والتسول علنا مما أدى بالمسئولين فى السفارة إلى كتابة تقارير كثيرة حول إساءته لسمعة مصر خاصة وأنه فى بلد إسلامى كبير ولم ينجح أحد فى وقفه عند حده ، ووصل به الأمر إلى إطلاق لحيته والتردد على المساجد للحصول على تعاطف المصلين ، ونجح فى ذلك إلى حد كبير فإستمر لبعض الوقت حتى إستطاع الحصول على درجة الماجستير فى فنون الرقص الشعبى فى هذا البلد الإسلامى الكبير ، أما كيف ولماذا فلا أحد يدرى .. المهم .. عاد راقصنا إلى مصر وتخلص من صورته السابقة فحلق لحيته معلنا أنها كانت وسيلة للتغلب على المصاعب ليبدأ مرحلة جديدة من المطالبات التى لا تنتهى فهو مرة يريد أن يكون مديرا لمركز أبحاث دون أن يدرى أى شيىء عن قواعد البحث العلمى وأخرى يريد أن يعود راقصا رغم تقدمه فى العمر وثالثة يريد أن يكون مديرا للفرقة التى كان يرقص فيها من قبل دون أن تكون لديه أية خبرة إدارية أو فنية ، ولأن مثل هذه الأمور لا تكفى فيها الحركات الراقصة لم ينجح فى تحقيق أى شيىء رغم أنه ملأ الدنيا صراخا حتى إنقطعت أنفاسه فإكتفى بالحسرة على الأيام والليالى والسنوات التى أضاعها فيما لا يفيد حتى ولو حصل على درجة الماجستير التى لا يمكن أن تسد عين الشمس أو الحقيقة الأكيدة .. وهى أن الدراسة والبحث العلمى لا تنفع فيهما حركات .. راقص متقاعد !!
فشل على خشبة المسرح .. فمثل .. فى الحياة !!
فى الخمسينات والستينات لم يكن الفساد قد وصل بعد إلى بعض المؤسسات التعليمية فى مصر ، وكانت حكومة الثورة قد وصلت إلى ضرورة إثراء عقل ووجدان الإنسان المصرى عن طريق الثقافة والفنون فأنشأت الفرق المسرحية وفرق التليفزيون ودور العرض المسرحى ودعمت الدراسة الخاصة بالفنون بكافة فروعها وأنشأت أكاديمية الفنون ومعاهدها كأحد الطرق العملية والعلمية الى يجب أن تقوم عليها النهضة الثقافية ، وإلى أن يتم ذلك كله سارعت بإرسال البعثات العلمية إلى مختلف دول العالم لدراسة الفنون المختلفة لتبدأ مع عودة عدد من الدارسين أمثال جلال الشرقاوى وسعد أردش وكرم مطاوع وقبلهم نبيل الألفى وحمدى غيث وعبد الرحيم الزرقانى بوادر نهضة مسرحية غير مسبوقة فى مصر ، وكان لصاحب هذه الحكاية نصيب من إهتمام الدولة الرسمى فبعد أن حصل على فرص كثيرة كمخرج مسرحى وممثل مسرحى لم يحقق أى فيها أى نجاح قرر تغيير جلده فحصل على منحة دراسية فى إحدى البلدان الإشتراكية التى كانت حكومة الثورة تصر على إرسال المبعوثين إليها ، وفى هذا البلد الإشتراكى كان أول ما فعله هناك أن كتب عدة تقارير ضد أول دارس مصرى فى هذا البلد ، ويبدو أنها كانت متوافقة مع ما كان يحدث فى مصر فى أعقاب ما عرف وقتها بأزمة المثقفين وما تلاها من إستدعاء المبعوثين المصريين فى كل بلاد العالم للقاء الرئيس لتأكيد الروح الوطنية لديهم حتى لا يجتذبهم العالم الجديد الذى أرسلتهم بلادهم إليه ، إستثمر صاحبنا هذا المناخ الذى كان يتسم بالتوتر وقرر تسديد ضربته لأول مبعوث مصرى فى هذا البلد ، وبدأت الشكاوى والتقارير ضده بصورة بالغة الإتقان أدت إلى صدور قرار رئاسى ليس بسحب المبعوث من هذا البلد وهو ما كان يطمح إليه صاحبنا ، بل صدر القرار بسحب الجنسية من هذا المبعوث المتخصص فى دراسة العصور الوسطى وعصر النهضة ، وأصبح أستاذ التاريخ المنتظر بلا جنسية ولا وطن خاصة بعد أن تم تهديده بإلقائه فى السجن الحربى فور عودته إلى مصر وهو ما كان يحدث عادة فى ذلك الزمن البعيد مهما كانت أدلة البراءة كما حدث فى فيلم "إحنا بتوع الأتوبيس " لعادل إمام وعبد المنعم مدبولى ..
رغم كل هذه الظروف نجح أستاذ التاريخ المنتظر فى الحصول على درجة الدكتوراه بإمتياز وتهافتت عليه بعض الجامعات الأجنبية والعربية وبالفعل فضل العمل فى البلاد العربية بجانب الجامعة الأجنبية التى حصل منها على درجة الدكتوراه وأصبح مثالا يحتذى للأستاذ العربى ، وشاءت الأقدار أن يتولى السادات حكم مصر فكتب له أستاذ التاريخ ما حدث له بالتفصيل ، وبعد البحث والتحرى والتدقيق فى الداخل والخارج لم يتم العثور على أى دليل من أى نوع يستدعى سحب الجنسية منه فأصدر السادات قرارا جمهوريا بإعادة الجنسية إليه وعاد الأستاذ مع أسرته وأولاده إلى مصر وفى حى روض الفرج إكتشف ما فعلته السنوات بأهله فقد مات معظمهم وبقى بعض الأبناء والأحفاد الذين تعرفوا عليه بصعوبة بعد أن نسيه الجميع بعد موت من كانوا يعرفونه فعاد الأستاذ بأسرته إلى المهجر مكتفيا بجواز سفره المصرى وجنسيته التى عادت إليه ليمارس حياته العلمية فى جامعته كأستاذ مشرف لكل ماهو عربى فى جامعة أجنبية ينظر إلى ماضيه بحسرة على الخيانة والظلم ومع ذلك لم يتردد فى مساعدة أى دارس عربى يلجأ إليه طالبا المساعدة وظل يعيش فى شقة تمتلىء بالكتب ومنتجات خان الخليلى وكل ما يمثل مصر التى فى خاطره وخاطرنا جميعا ..
أما صاحبنا .. الممثل والمخرج الذى لم يجد حظه فى التمثيل والإخراج فإنه عاد إلى مصر مصطحبا زوجته الثالثة الأجنبية ، ولأنه ممثل سابق فقد إرتدى القبعة ولصق فى فمه البايب ولبس نظارة طبية كإكسسوار للدور الجديد الذى قرر أن يلعبه فى الحياة ، دور الدارس العائد من الخارج وفى نفس الوقت حصل على أكثر من فرصة كمخرج ، وكالعادة حقق سقوطا منقطع النظير كان حديث القاهرة فى الستينات فقرر العودة للدراسة " بجد" هذه المرة ، وبالفعل حصل على منحة دراسية لدراسة الدكتوراه ليصبح دكتورا مثل أستاذ التاريخ وربما يصبح أستاذا شهيرا مثله ، وقرر أيضا أن ينتهى من الموضوع كله بسرعة فتقدم برسالة الدكتوراه معتقدا أن أكاديمية العلوم يمكن أن تخشى سطوته فى السفارة المصرية التى كان يدعيها ويدلل عليها بما فعله من سحب جنسية أستاذ التاريخ ، ولكن المناقشة العلمية أكدت أنه ليس له نصيب من الدراسة أو العلم أو البحث العلمى ، وكانت الطامة الكبرى عندما رفضت لجنة المناقشة منحه درجة الدكتوراه لعدم صلاحية الرسالة التى تقدم بها ، يومها ملأ الدنيا صياحا حول التعنت الذى يواجهه ووقوف اليهود من أساتذة الأكاديمية ضده ومبررات أخرى كثيرة لم تجد من يصدقها خاصة وأنه متزوج من سيدة .. يهودية .. وظن أن عدم تصديق الناس لإدعاءاته سببه إرتباطه بها .. فطلقها ليعود إلى مصر مرددا نفس الحكايات حول الظلم والإضطهاد الذى تعرض له مؤكدا للجميع أنه سيعود مرة أخرى ليحصل على الدكتوراه رغم أنف الجميع !!
فى القاهرة ، وجد الممثل والمخرج السابق شابا حديث التخرج من قسم اللغة الإنجليزية بجامعة القاهرة يهوى الكتابة للمسرح وله بعض المسرحيات فأعلن تبنيه له ككاتب جديد إصطحبه معه فى كل مكان مبشرا بموهبته وتميزه ، وخلال عام واحد قدمه إلى كل المهتمين بالحركة المسرحية فى مصر وبالفعل تم تقديم مسرحية من تأليف هذا الشاب الرقيق لقيت بعض النجاح الذى نسبه الممثل والمخرج السابق لجهوده فى تقديمه وسافر ليحصل على الدكتوراه ببحث جديد تهامس الكثيرون حول كاتبه الحقيقى رغم كل المظاهر التى مازال يتمسك بها خاصة البايب والنظارة وطبقة الصوت التى يظن المخرج السابق أنها لازمة لحامل الدكتوراه ، ويبدو أنه نجح لأول مرة فى حياته كممثل فى دوره الجديد خاصة وأنه يرتدى لكل مكان زيه المناسب مثلما فعل عند قيامه بالتدريس فى ليبيا والعراق أيام صدام بينما فى السعودية لم يترك صلاة إلى أن عاد إلى مصر ليستمر فى نفس الدور وإن كان بدون أى صلاة هذه المرة .. ربما إلى حين !!
فشل على خشبة المسرح .. فمثل .. فى الحياة !!
فى الخمسينات والستينات لم يكن الفساد قد وصل بعد إلى بعض المؤسسات التعليمية فى مصر ، وكانت حكومة الثورة قد وصلت إلى ضرورة إثراء عقل ووجدان الإنسان المصرى عن طريق الثقافة والفنون فأنشأت الفرق المسرحية وفرق التليفزيون ودور العرض المسرحى ودعمت الدراسة الخاصة بالفنون بكافة فروعها وأنشأت أكاديمية الفنون ومعاهدها كأحد الطرق العملية والعلمية الى يجب أن تقوم عليها النهضة الثقافية ، وإلى أن يتم ذلك كله سارعت بإرسال البعثات العلمية إلى مختلف دول العالم لدراسة الفنون المختلفة لتبدأ مع عودة عدد من الدارسين أمثال جلال الشرقاوى وسعد أردش وكرم مطاوع وقبلهم نبيل الألفى وحمدى غيث وعبد الرحيم الزرقانى بوادر نهضة مسرحية غير مسبوقة فى مصر ، وكان لصاحب هذه الحكاية نصيب من إهتمام الدولة الرسمى فبعد أن حصل على فرص كثيرة كمخرج مسرحى وممثل مسرحى لم يحقق أى فيها أى نجاح قرر تغيير جلده فحصل على منحة دراسية فى إحدى البلدان الإشتراكية التى كانت حكومة الثورة تصر على إرسال المبعوثين إليها ، وفى هذا البلد الإشتراكى كان أول ما فعله هناك أن كتب عدة تقارير ضد أول دارس مصرى فى هذا البلد ، ويبدو أنها كانت متوافقة مع ما كان يحدث فى مصر فى أعقاب ما عرف وقتها بأزمة المثقفين وما تلاها من إستدعاء المبعوثين المصريين فى كل بلاد العالم للقاء الرئيس لتأكيد الروح الوطنية لديهم حتى لا يجتذبهم العالم الجديد الذى أرسلتهم بلادهم إليه ، إستثمر صاحبنا هذا المناخ الذى كان يتسم بالتوتر وقرر تسديد ضربته لأول مبعوث مصرى فى هذا البلد ، وبدأت الشكاوى والتقارير ضده بصورة بالغة الإتقان أدت إلى صدور قرار رئاسى ليس بسحب المبعوث من هذا البلد وهو ما كان يطمح إليه صاحبنا ، بل صدر القرار بسحب الجنسية من هذا المبعوث المتخصص فى دراسة العصور الوسطى وعصر النهضة ، وأصبح أستاذ التاريخ المنتظر بلا جنسية ولا وطن خاصة بعد أن تم تهديده بإلقائه فى السجن الحربى فور عودته إلى مصر وهو ما كان يحدث عادة فى ذلك الزمن البعيد مهما كانت أدلة البراءة كما حدث فى فيلم "إحنا بتوع الأتوبيس " لعادل إمام وعبد المنعم مدبولى ..
رغم كل هذه الظروف نجح أستاذ التاريخ المنتظر فى الحصول على درجة الدكتوراه بإمتياز وتهافتت عليه بعض الجامعات الأجنبية والعربية وبالفعل فضل العمل فى البلاد العربية بجانب الجامعة الأجنبية التى حصل منها على درجة الدكتوراه وأصبح مثالا يحتذى للأستاذ العربى ، وشاءت الأقدار أن يتولى السادات حكم مصر فكتب له أستاذ التاريخ ما حدث له بالتفصيل ، وبعد البحث والتحرى والتدقيق فى الداخل والخارج لم يتم العثور على أى دليل من أى نوع يستدعى سحب الجنسية منه فأصدر السادات قرارا جمهوريا بإعادة الجنسية إليه وعاد الأستاذ مع أسرته وأولاده إلى مصر وفى حى روض الفرج إكتشف ما فعلته السنوات بأهله فقد مات معظمهم وبقى بعض الأبناء والأحفاد الذين تعرفوا عليه بصعوبة بعد أن نسيه الجميع بعد موت من كانوا يعرفونه فعاد الأستاذ بأسرته إلى المهجر مكتفيا بجواز سفره المصرى وجنسيته التى عادت إليه ليمارس حياته العلمية فى جامعته كأستاذ مشرف لكل ماهو عربى فى جامعة أجنبية ينظر إلى ماضيه بحسرة على الخيانة والظلم ومع ذلك لم يتردد فى مساعدة أى دارس عربى يلجأ إليه طالبا المساعدة وظل يعيش فى شقة تمتلىء بالكتب ومنتجات خان الخليلى وكل ما يمثل مصر التى فى خاطره وخاطرنا جميعا ..
أما صاحبنا .. الممثل والمخرج الذى لم يجد حظه فى التمثيل والإخراج فإنه عاد إلى مصر مصطحبا زوجته الثالثة الأجنبية ، ولأنه ممثل سابق فقد إرتدى القبعة ولصق فى فمه البايب ولبس نظارة طبية كإكسسوار للدور الجديد الذى قرر أن يلعبه فى الحياة ، دور الدارس العائد من الخارج وفى نفس الوقت حصل على أكثر من فرصة كمخرج ، وكالعادة حقق سقوطا منقطع النظير كان حديث القاهرة فى الستينات فقرر العودة للدراسة " بجد" هذه المرة ، وبالفعل حصل على منحة دراسية لدراسة الدكتوراه ليصبح دكتورا مثل أستاذ التاريخ وربما يصبح أستاذا شهيرا مثله ، وقرر أيضا أن ينتهى من الموضوع كله بسرعة فتقدم برسالة الدكتوراه معتقدا أن أكاديمية العلوم يمكن أن تخشى سطوته فى السفارة المصرية التى كان يدعيها ويدلل عليها بما فعله من سحب جنسية أستاذ التاريخ ، ولكن المناقشة العلمية أكدت أنه ليس له نصيب من الدراسة أو العلم أو البحث العلمى ، وكانت الطامة الكبرى عندما رفضت لجنة المناقشة منحه درجة الدكتوراه لعدم صلاحية الرسالة التى تقدم بها ، يومها ملأ الدنيا صياحا حول التعنت الذى يواجهه ووقوف اليهود من أساتذة الأكاديمية ضده ومبررات أخرى كثيرة لم تجد من يصدقها خاصة وأنه متزوج من سيدة .. يهودية .. وظن أن عدم تصديق الناس لإدعاءاته سببه إرتباطه بها .. فطلقها ليعود إلى مصر مرددا نفس الحكايات حول الظلم والإضطهاد الذى تعرض له مؤكدا للجميع أنه سيعود مرة أخرى ليحصل على الدكتوراه رغم أنف الجميع !!
فى القاهرة ، وجد الممثل والمخرج السابق شابا حديث التخرج من قسم اللغة الإنجليزية بجامعة القاهرة يهوى الكتابة للمسرح وله بعض المسرحيات فأعلن تبنيه له ككاتب جديد إصطحبه معه فى كل مكان مبشرا بموهبته وتميزه ، وخلال عام واحد قدمه إلى كل المهتمين بالحركة المسرحية فى مصر وبالفعل تم تقديم مسرحية من تأليف هذا الشاب الرقيق لقيت بعض النجاح الذى نسبه الممثل والمخرج السابق لجهوده فى تقديمه وسافر ليحصل على الدكتوراه ببحث جديد تهامس الكثيرون حول كاتبه الحقيقى رغم كل المظاهر التى مازال يتمسك بها خاصة البايب والنظارة وطبقة الصوت التى يظن المخرج السابق أنها لازمة لحامل الدكتوراه ، ويبدو أنه نجح لأول مرة فى حياته كممثل فى دوره الجديد خاصة وأنه يرتدى لكل مكان زيه المناسب مثلما فعل عند قيامه بالتدريس فى ليبيا والعراق أيام صدام بينما فى السعودية لم يترك صلاة إلى أن عاد إلى مصر ليستمر فى نفس الدور وإن كان بدون أى صلاة هذه المرة .. ربما إلى حين !!
» عزاء واجب
» * تستعد فرقه المسرحجيه لعرض مسرحيه طريق الخلاص اعداد واخراج عادل جمعه *
» المخرج عادل جمعه
» لحظات فى عيون شهداء 25 يناير بقلم / حسين محمود
» سجين نفسى (( اهداء للصحافة الاعلام المصرى ))
» يوم الثورة
» .. الخلطة السرية للوصل الى الديمقراطية
» النقد المسرحى و مسرح الهواة
» «مملكة النمل».. يكشف القضية الفلسطينية
» مسرح الهواة.. الاستراتيجية والمنهج
» الشافعي يعيد "جمال عبد الناصر" مع "عشاق النيل"!
» حاليا على مسرح قصر ثقافة السلام
» حصرياً - فيلم الكوميديا الرائع ( سمير وشهير وبهير ) نسخه جديده ts.hq أفضل وضوح - بحجم 200 ميجا - وعلى أكثر من سيرفر
» بإنفراد تام أسطورة الكوميديا عادل إمام فى فيلم العيد وقبل العيد زهايمير بجودة خرافية وتحميل مباشر على أكثر من سيرفر
» بإنفراد : نجم الكوميديا الأول أحمد حلمى و فيلم العيد الرهيب بلبل حيران . بجودة High CAM وتحميل مباشر على أكثر من سيرفر .
» حصريا .. أحدث ألعاب كرة القدم والتاكتيك . Fifa Manager 2011 بمساحة 2.4 جيجا فقط على أكثر من سيرفر
» لعبة المتعة والاثارة .. Creatures Exodus نسخة فل ريب بمساحة 170 ميج فقط ..
» لعبة الاكشن والمغامرات الرائعة :: Alien Breed 3 Descent Repack :: مضغوطة بحجم 353 ميجا فقط
» مسرح الهواة