شهدت ندوة «المسرح المصري بين العالمية والعولمة» التي أقامتها لجنة المسرح بالمجلس الأعلى للثقافة بمناسبة اليوم العالمي للمسرح مناقشات حادة بين المشاركين فيها من الكتاب والمخرجين والممثلين حول دور المسرح المصري، وانجازاته على مدى تاريخه، وحاضره ومستقبله، حيث ذكر البعض انه يعاني من أزمة تهدد مستقبله، ولا بد من البحث فوراً عن حلول لانقاذه، فيما أشار آخرون الى ان الأزمة ليست في الإبداع ولكن في الجمهور الذي تخلى عن المسرح لصالح السينما والتلفزيون، بينما ذكر آخرون ان المسرح المصري بخير وانه منفتح على التيارات العالمية، وان كثيراً من فناني البلاد الأوروبية ينبهرون بما لدينا من قدرات إبداعية، ويحسدوننا على حرارة الجمهور المصري، والذي يحتاج فقط الى إعادة الثقة إليه ليعاود الإقبال على ما يقدم من عروض مرة أخرى.
الى ذلك ذكر الفنان سعد اردش ان المسرح في مصر استطاع أن يقدم عبر أجياله المتوالية عروضاً مهمة، وان يحقق التوازن بين المحلية والعالمية، لانه استفاد من النصوص المترجمة لأعمال سوفكليس، ودورنمات وسارتر وابسن وغيرهم، وقدمها بصورة جعلت الكثيرين من المهتمين بالحركة المسرحية في العالم يشيدون بممثلينا الكبار، أمثال شفيق نور الدين، وحمدي غيث، وعبدالله غيث، ونور الشريف، وامينة رزق.
وأضاف اردش ان مكانة المسرح المصري وتاريخه وخبراته يجب أن تحفزنا للانفتاح على العالم لان رياح العولمة لن تستطيع محو مسرحنا المصري أو التأثير فيه، والتاريخ يثبت ذلك حيث أدى الانفتاح المسرحي أيام الستينيات على النصوص المسرحية المترجمة، والبعثات الى أوروبا لإزدهار كبير في المسرح المصري، وذكر اننا أحوج ما نكون حالياً للانفتاح على ما يجري في الخارج من تجارب، ويجب أن نقف مع أنفسنا حتى نستطيع أن يكون لنا مسرحنا الخاص بنا ونعيد أمجاد الستينيات، ولذلك علينا قبل عام 2005 أن نترجم كل ما يصل إلينا من مسرحيات، وأن نحاول أن ننفتح أمام التكنولوجيا حتى عندما يأتي موعد تطبيق اتفاقيات الجات وحماية الملكية الفكرية، نكون قادرين على مواجهة هذه اللحظة.
وتحدث الدكتور اسامة أبوطالب رئيس المركز القومي للمسرح والموسيقى عن أهمية أن نتعامل مع أفكار العولمة بجدية وان نستعد لها، ويمكننا ان نواجهها اذا كانت استعداداتنا على مستوى اللحظة التي نمر بها، وقال ان اكتفاءنا بالهجوم عليها فقط غير مجد، يجب علينا ان نتسلح بالعلم والتكنولوجيا، وان نكون قادرين على تقديم فنوننا بشكل نصل من خلاله الى العالم.
وحذر ابوطالب من التخاذل والتعامل مع الفن بشكل استهلاكي لان هذا من شأنه ان يجعلنا في ذيل فنون العالم، لان فنوننا في ذلك الوقت سوف تكون هشة ومعرضة لحالة من التآكل وهو ما يسهل من أمر استبعادها واستبعادنا في ذات الوقت، وأضاف انه يجب ان نتمسك بالإبداع الوطني النابع من الشخصية المصرية وألا ننخدع مما يقدم في أوروبا أو أميركا.
أما الفنان محمود الحديني رئيس البيت الفني للمسرح المصري فقد تحدث عن تجربته اثناء عمله في مسرحية «اوربتس» والتي أخرجها المخرج اليوناني العالمي تاكيس موزينيدس وترجمها الدكتور لويس عوض، مشيراً الى ان الاحتكاك الفني بالتجارب العالمية مفيد للفن المسرحي المصري، ولا خوف منه على هويتنا لان الفنون عندما تتفاعل مع بعضها البعض تتطور وتزداد إزدهاراً، أما اذا أغلقنا على أنفسنا فسوف يتجاوزنا العالم كله وتموت كل الفنون لدينا.
وقال الفنان عبد الغفار عودة أنا لا أتصور ان نتحدث عن المسرح المصري بين العالمية والعولمة، وليس لدينا مسرح حقيقي، فظاهرة المسرح المصري التي تتحدثون عنها كاذبة وملفقة، وذكر عودة ان عناصر أي نهضة مسرحية تكمن في ثلاث ركائز هي الممثل والكاتب والجمهور، وهذه الركائز ناقصة لدينا، فنحن بلا جمهور بعد ان انسحب الجمهور وتركنا واتجه الى التلفزيون.
وأضاف عودة «لدينا كتاب ومبدعون، ولكن الجمهور لا علاقة له بنا والدليل على ذلك ان مصر بها 65 مليون انسان لا يدخل المسرح منهم سوى 200 ألف مواطن، وهذا منتهى الأزمة، ويجب اولا ان نبحث عن حلول لها، ثم نأتي بعد ذلك لنتحدث عن العولمة والعالمية، وطالب عودة المسرحيين المصريين بأن يضغطوا في اتجاهات متعددة لانقاذ فنهم وينهض المسرح الحقيقي مرة أخرى وان تعمل لجنة المسرح بالمجلس على ان تطبق توصياتها التي تخرج كل يوم عن اجتماعاتها دون جدوى، وان يطالبوا الوزير بأن ينفذ ما وعد به في مؤتمر المسرح الذي عقد منذ عام 1997 وخرج عنه أكثر من 56 توصية ووعد الوزير بتنفيذها دون جدوى».
وذكر المخرج فهمي الخولي «ان العروض التجريبية التي تقدم في مهرجان المسرح التجريبي كل عام تفيدنا كثيراً، كما ان رؤانا كمسرحيين امتزجت برؤى أساتذتنا الذين درسوا في أوروبا وعادوا بأفكار جديدة وهذا أيضاً يدل على اننا لا نخاف العولمة وانها لم تؤثر في الفن المسرحي المصري إلا في الاتجاه الإيجابي، حيث مزجوا ما أخذوه من أوروبا بخصوصيتنا وأبدعوا لنا أعمالا مصرية خالصة، ولا أحد يستطيع أن ينكر ان هذا ساعد في تطوير مسرحنا في مصر».
واضاف: اننا قادرون كمسرحيين ان نعيد الجمهور الى المسرح مرة أخرى بشرط أن نناقش قضاياه ومشاكله، وان نفتح له قلوبنا ونستوعب ما يدور بعقله من أفكار وما يواجهه من مشكلات يومية، وقال انه يجب علينا ان نتفرغ للإبداع بعيداً عن اثارة الأزمات ووضع العراقيل أمام غيرنا، كما يجب ان نكون على وعي بما يقدم في مهرجان المسرح التجريبي، وان نأخذ منه ما يفيدنا ونهمل في المقابل ما يتعارض وخصوصيتنا».
وذكر الكاتب المسرحي ألفريد فرج ان انفتاح المسرح المصري على العالمية كان نتيجة لظهور الاشتراكية وديمقراطية الثقافة مما أكسب الأعمال التي تقدم مسحة انسانية فتحت أمامنا آفاقاً جديدة واستطاعت الأعمال المسرحية ان تتماشى مع هموم الانسان في كل مكان في العالم.
وقال فرج: «لقد تعلمنا المسرح من أوروبا وأخذنا شكل المسارح منهم وتعلمنا منهم طريقة الريبرتوار وأهملناها، وقد أغفلنا أشياء كثيرة حتى تدهور مسرحنا، وأضاف ألفريد اننا قادرون على جذب الجمهور من جديد لان الكثير من فناني أوروبا يحسدوننا على حرارة الجمهور المصري القادر على التواصل مع ما يقدم أمامه من مسرحيات، وذكر ان العولمة تهدد الفراغات الثقافية ولا تستطيع ان تؤثر في الثقافات القوية مثل ثقافتنا، من هنا يجب ان ندعمها حتى تصل الى الانسان في كل مكان ونستخدمها كسلاح في العالم الجديد، ونوفر لها الوسائل التي نستطيع من خلالها أن نصل بفنوننا الى كل أنحاء العالم، ويمكننا في هذا الوقت ان نتحدى بثقافتنا غيرنا وننقل مسرحنا المصري الى كل دول العالم».
وطالب فرج الدولة بأن تدعم المسرح وتساعد على تقديمه في كل مكان على أرض مصر، وان ترفع وزارة الثقافة دعمها للمسرح ليصبح في مستوى دعم الدولة للكرة.
وقال الناقد المسرحي احمد عبد الحميد ان مصر لا تملك فناناً مسرحياً عالمياً ولا فرقاً مسرحية قادرة على تقديم عروض في أوروبا واميركا، لاننا تخلينا عن قضايانا وخصوصية مشكلاتنا، من هنا لا نستطيع ان نقدم عملا مسرحياً ونحقق به أي نوع من العالمية.
و«ان أهم قضايانا هي الصراع العربي ـ الاسرائيلي لم تقدم إلا في 13 مسرحية وهذا عدد قليل جداً، وصل الى الصفر حالياً، بعد ان رفض المسرح القومي عرض مسرحية «المحروسة 2017» التي كتبها سعد الدين وهبة وامتنع عن انتاجها، ولا أحد يعرف الاسباب التي أدت الى ذلك».
=
الى ذلك ذكر الفنان سعد اردش ان المسرح في مصر استطاع أن يقدم عبر أجياله المتوالية عروضاً مهمة، وان يحقق التوازن بين المحلية والعالمية، لانه استفاد من النصوص المترجمة لأعمال سوفكليس، ودورنمات وسارتر وابسن وغيرهم، وقدمها بصورة جعلت الكثيرين من المهتمين بالحركة المسرحية في العالم يشيدون بممثلينا الكبار، أمثال شفيق نور الدين، وحمدي غيث، وعبدالله غيث، ونور الشريف، وامينة رزق.
وأضاف اردش ان مكانة المسرح المصري وتاريخه وخبراته يجب أن تحفزنا للانفتاح على العالم لان رياح العولمة لن تستطيع محو مسرحنا المصري أو التأثير فيه، والتاريخ يثبت ذلك حيث أدى الانفتاح المسرحي أيام الستينيات على النصوص المسرحية المترجمة، والبعثات الى أوروبا لإزدهار كبير في المسرح المصري، وذكر اننا أحوج ما نكون حالياً للانفتاح على ما يجري في الخارج من تجارب، ويجب أن نقف مع أنفسنا حتى نستطيع أن يكون لنا مسرحنا الخاص بنا ونعيد أمجاد الستينيات، ولذلك علينا قبل عام 2005 أن نترجم كل ما يصل إلينا من مسرحيات، وأن نحاول أن ننفتح أمام التكنولوجيا حتى عندما يأتي موعد تطبيق اتفاقيات الجات وحماية الملكية الفكرية، نكون قادرين على مواجهة هذه اللحظة.
وتحدث الدكتور اسامة أبوطالب رئيس المركز القومي للمسرح والموسيقى عن أهمية أن نتعامل مع أفكار العولمة بجدية وان نستعد لها، ويمكننا ان نواجهها اذا كانت استعداداتنا على مستوى اللحظة التي نمر بها، وقال ان اكتفاءنا بالهجوم عليها فقط غير مجد، يجب علينا ان نتسلح بالعلم والتكنولوجيا، وان نكون قادرين على تقديم فنوننا بشكل نصل من خلاله الى العالم.
وحذر ابوطالب من التخاذل والتعامل مع الفن بشكل استهلاكي لان هذا من شأنه ان يجعلنا في ذيل فنون العالم، لان فنوننا في ذلك الوقت سوف تكون هشة ومعرضة لحالة من التآكل وهو ما يسهل من أمر استبعادها واستبعادنا في ذات الوقت، وأضاف انه يجب ان نتمسك بالإبداع الوطني النابع من الشخصية المصرية وألا ننخدع مما يقدم في أوروبا أو أميركا.
أما الفنان محمود الحديني رئيس البيت الفني للمسرح المصري فقد تحدث عن تجربته اثناء عمله في مسرحية «اوربتس» والتي أخرجها المخرج اليوناني العالمي تاكيس موزينيدس وترجمها الدكتور لويس عوض، مشيراً الى ان الاحتكاك الفني بالتجارب العالمية مفيد للفن المسرحي المصري، ولا خوف منه على هويتنا لان الفنون عندما تتفاعل مع بعضها البعض تتطور وتزداد إزدهاراً، أما اذا أغلقنا على أنفسنا فسوف يتجاوزنا العالم كله وتموت كل الفنون لدينا.
وقال الفنان عبد الغفار عودة أنا لا أتصور ان نتحدث عن المسرح المصري بين العالمية والعولمة، وليس لدينا مسرح حقيقي، فظاهرة المسرح المصري التي تتحدثون عنها كاذبة وملفقة، وذكر عودة ان عناصر أي نهضة مسرحية تكمن في ثلاث ركائز هي الممثل والكاتب والجمهور، وهذه الركائز ناقصة لدينا، فنحن بلا جمهور بعد ان انسحب الجمهور وتركنا واتجه الى التلفزيون.
وأضاف عودة «لدينا كتاب ومبدعون، ولكن الجمهور لا علاقة له بنا والدليل على ذلك ان مصر بها 65 مليون انسان لا يدخل المسرح منهم سوى 200 ألف مواطن، وهذا منتهى الأزمة، ويجب اولا ان نبحث عن حلول لها، ثم نأتي بعد ذلك لنتحدث عن العولمة والعالمية، وطالب عودة المسرحيين المصريين بأن يضغطوا في اتجاهات متعددة لانقاذ فنهم وينهض المسرح الحقيقي مرة أخرى وان تعمل لجنة المسرح بالمجلس على ان تطبق توصياتها التي تخرج كل يوم عن اجتماعاتها دون جدوى، وان يطالبوا الوزير بأن ينفذ ما وعد به في مؤتمر المسرح الذي عقد منذ عام 1997 وخرج عنه أكثر من 56 توصية ووعد الوزير بتنفيذها دون جدوى».
وذكر المخرج فهمي الخولي «ان العروض التجريبية التي تقدم في مهرجان المسرح التجريبي كل عام تفيدنا كثيراً، كما ان رؤانا كمسرحيين امتزجت برؤى أساتذتنا الذين درسوا في أوروبا وعادوا بأفكار جديدة وهذا أيضاً يدل على اننا لا نخاف العولمة وانها لم تؤثر في الفن المسرحي المصري إلا في الاتجاه الإيجابي، حيث مزجوا ما أخذوه من أوروبا بخصوصيتنا وأبدعوا لنا أعمالا مصرية خالصة، ولا أحد يستطيع أن ينكر ان هذا ساعد في تطوير مسرحنا في مصر».
واضاف: اننا قادرون كمسرحيين ان نعيد الجمهور الى المسرح مرة أخرى بشرط أن نناقش قضاياه ومشاكله، وان نفتح له قلوبنا ونستوعب ما يدور بعقله من أفكار وما يواجهه من مشكلات يومية، وقال انه يجب علينا ان نتفرغ للإبداع بعيداً عن اثارة الأزمات ووضع العراقيل أمام غيرنا، كما يجب ان نكون على وعي بما يقدم في مهرجان المسرح التجريبي، وان نأخذ منه ما يفيدنا ونهمل في المقابل ما يتعارض وخصوصيتنا».
وذكر الكاتب المسرحي ألفريد فرج ان انفتاح المسرح المصري على العالمية كان نتيجة لظهور الاشتراكية وديمقراطية الثقافة مما أكسب الأعمال التي تقدم مسحة انسانية فتحت أمامنا آفاقاً جديدة واستطاعت الأعمال المسرحية ان تتماشى مع هموم الانسان في كل مكان في العالم.
وقال فرج: «لقد تعلمنا المسرح من أوروبا وأخذنا شكل المسارح منهم وتعلمنا منهم طريقة الريبرتوار وأهملناها، وقد أغفلنا أشياء كثيرة حتى تدهور مسرحنا، وأضاف ألفريد اننا قادرون على جذب الجمهور من جديد لان الكثير من فناني أوروبا يحسدوننا على حرارة الجمهور المصري القادر على التواصل مع ما يقدم أمامه من مسرحيات، وذكر ان العولمة تهدد الفراغات الثقافية ولا تستطيع ان تؤثر في الثقافات القوية مثل ثقافتنا، من هنا يجب ان ندعمها حتى تصل الى الانسان في كل مكان ونستخدمها كسلاح في العالم الجديد، ونوفر لها الوسائل التي نستطيع من خلالها أن نصل بفنوننا الى كل أنحاء العالم، ويمكننا في هذا الوقت ان نتحدى بثقافتنا غيرنا وننقل مسرحنا المصري الى كل دول العالم».
وطالب فرج الدولة بأن تدعم المسرح وتساعد على تقديمه في كل مكان على أرض مصر، وان ترفع وزارة الثقافة دعمها للمسرح ليصبح في مستوى دعم الدولة للكرة.
وقال الناقد المسرحي احمد عبد الحميد ان مصر لا تملك فناناً مسرحياً عالمياً ولا فرقاً مسرحية قادرة على تقديم عروض في أوروبا واميركا، لاننا تخلينا عن قضايانا وخصوصية مشكلاتنا، من هنا لا نستطيع ان نقدم عملا مسرحياً ونحقق به أي نوع من العالمية.
و«ان أهم قضايانا هي الصراع العربي ـ الاسرائيلي لم تقدم إلا في 13 مسرحية وهذا عدد قليل جداً، وصل الى الصفر حالياً، بعد ان رفض المسرح القومي عرض مسرحية «المحروسة 2017» التي كتبها سعد الدين وهبة وامتنع عن انتاجها، ولا أحد يعرف الاسباب التي أدت الى ذلك».
=
الخميس مايو 26, 2011 2:12 am من طرف الكينج
» عزاء واجب
الخميس مايو 26, 2011 2:10 am من طرف الكينج
» * تستعد فرقه المسرحجيه لعرض مسرحيه طريق الخلاص اعداد واخراج عادل جمعه *
الأحد أبريل 03, 2011 12:47 am من طرف الكينج
» المخرج عادل جمعه
السبت أبريل 02, 2011 3:23 am من طرف الكينج
» لحظات فى عيون شهداء 25 يناير بقلم / حسين محمود
الأحد مارس 06, 2011 1:06 am من طرف الكينج
» سجين نفسى (( اهداء للصحافة الاعلام المصرى ))
الأحد مارس 06, 2011 1:04 am من طرف الكينج
» يوم الثورة
الأحد مارس 06, 2011 1:01 am من طرف الكينج
» .. الخلطة السرية للوصل الى الديمقراطية
الأحد مارس 06, 2011 12:59 am من طرف الكينج
» النقد المسرحى و مسرح الهواة
الأربعاء ديسمبر 29, 2010 8:57 pm من طرف الكينج
» «مملكة النمل».. يكشف القضية الفلسطينية
الأربعاء ديسمبر 29, 2010 8:50 pm من طرف الكينج
» مسرح الهواة.. الاستراتيجية والمنهج
الأربعاء ديسمبر 29, 2010 8:47 pm من طرف الكينج
» الشافعي يعيد "جمال عبد الناصر" مع "عشاق النيل"!
الأربعاء ديسمبر 29, 2010 8:42 pm من طرف الكينج
» حاليا على مسرح قصر ثقافة السلام
الأربعاء ديسمبر 22, 2010 12:14 am من طرف الكينج
» حصرياً - فيلم الكوميديا الرائع ( سمير وشهير وبهير ) نسخه جديده ts.hq أفضل وضوح - بحجم 200 ميجا - وعلى أكثر من سيرفر
الأربعاء نوفمبر 24, 2010 4:04 pm من طرف الكينج
» بإنفراد تام أسطورة الكوميديا عادل إمام فى فيلم العيد وقبل العيد زهايمير بجودة خرافية وتحميل مباشر على أكثر من سيرفر
الأربعاء نوفمبر 24, 2010 3:57 pm من طرف الكينج
» بإنفراد : نجم الكوميديا الأول أحمد حلمى و فيلم العيد الرهيب بلبل حيران . بجودة High CAM وتحميل مباشر على أكثر من سيرفر .
الأربعاء نوفمبر 24, 2010 3:54 pm من طرف الكينج
» حصريا .. أحدث ألعاب كرة القدم والتاكتيك . Fifa Manager 2011 بمساحة 2.4 جيجا فقط على أكثر من سيرفر
الأربعاء نوفمبر 24, 2010 3:49 pm من طرف الكينج
» لعبة المتعة والاثارة .. Creatures Exodus نسخة فل ريب بمساحة 170 ميج فقط ..
الأربعاء نوفمبر 24, 2010 3:46 pm من طرف الكينج
» لعبة الاكشن والمغامرات الرائعة :: Alien Breed 3 Descent Repack :: مضغوطة بحجم 353 ميجا فقط
الأربعاء نوفمبر 24, 2010 3:42 pm من طرف الكينج
» مسرح الهواة
الثلاثاء أكتوبر 05, 2010 12:59 am من طرف الكينج