. وهذا ما تبنته فلسفة نيتشه في العصر الحديث ، إذ نراه يقول:
" ما الضمير إلاّ كلمة يلوكها الجبناء ،
ابتكرت أول ما ابتكرت لردع الأقوياء .
فلتكن أذرعتنا القوية هي ضميرنا"
وقد انتشرت بعد نيتشه كانتشار النار في الهشيم فأنتجت فكر الحداثة وما بعد الحداثة في الواقع المعاصر.هذا ما يرى فيه" فوجت" صحة الفكر الفلسفي اليوناني لأكسينفون وكاليكليس وأبقراط ، دعاة فلسفة القوة إلى جانب فكر أفلاطون وكلهم تلاميذ سقراط حيث أن استعباد السادة الأقوياء الأحرار للمستضعفين وقهرهم ضروري لتمكين السادة أنفسهم بوصف عملهم في استعباد الأغلبية ( وسيلة عاقلة لتحقيق النظام) وتمكينهم من ( تكريس أنفسهم للعبادات الروحية) كما لو كانت العبادة الروحية لا تتحقق للسادة الرجال الأحرار دون العبيد ، ودون النساء ؛إلاّ مسبوقة بطقوس استعباد السادة الأحرار المتعبدين روحيا لغالبية شعوبهم رجالا ونساء !! هل هذا تفكير منطقي متزن أم أنه حالة انفصام اجتماعي فكري مرضي / مجتمع مصاب بالشيزوفرينيا!! إنه انفصام بين آلة الفكر الفلسفي التي تقود المجتمع وممارساته المادية
وهل هناك ذرة شك في أن الفكر الفلسفي لسقراط وأفلاطون من بعده كانت قاعدة الفكر السياسي للأوتوقراطية ونحن نراه يقول في كتابه (السياسي Politicus في الفقرة التي يتحدث فيها عن سقراط بعد إعدامه عام 299 ق.م " إن أي رجل ينادي بسيادة الحكمة في أي فن ، وانها فوق حرفية القانون ، لابد من أن يكون موضع إدانة ، وأن يحكم عليه بالإعدام على أساس أنه يفسد الشباب ، باستمالتهم إلى محاولة إقامة حكومة أوتوقراطية." كما أنه رأي في ( الجمهورية) أن الموسيقي والرسم والتمثيل فنون تعلم الميوعة وتبثها في الشباب. وهل كانت تلك سوي تنظيرات داعية للحكم الأوتوقراطي ، ولا ننس أن أستاذه سقراط الذي تحول عن الفلسفة الفيزيائية أي من البحث عن الكيفية التي صنعت بها الأشياء إلى البحث عن الباعث على وجودها وصولا إلى السبب النهائي للأشياء ، وصولا إلى البحث عن مهبط الوحي في دلفى . وهكذا رأى نفسه مكلفا من إله دلفى برسالة ضد من رأى أنهم أدعياء العلم ، وتحوله عن عبادة الدولة الرسمية إلى عبادة مضادة لها ، مما اتهم معه بتهمتين إحداهما دينية ، والأخرى أخلاقية ، وهي إفساد الشباب. ، لأنه( وضع الحكمة فوق القانون) . ÷كذا أثر سقراط في الفكر الفلسفي لمجنمع القرن الخامس وما بعده ، فشاعت على أيدي تلامذته الفلسفة السوفسطائية ، عند جورجياس ، وفيدون ، وأنتيفون السوفسطائي وبروديكس فيلسوف الكلبية التي تبنت فكرة عالمية المواطنة ، مما جعل أفلاطون يكتب عنه في( محاورة بروتاجوراس)ويصوره رجلا يعتبر الناس جميعا " زملاء مواطنين بحكم الطبيعة" وقد كان بروديكيس هذا ينادي في نهاية القرن الخامس بمبدأ العالمية ، وكانت عالميته هو وأصحاب تلك الدعوة ومنهم أنتيفون السوفسطائي مختلفة عن عالمية الرواقيين ذات الطابع السلبي ، حيث كانت كراهيتهم كيكروبس أكثر من حبهم لمدينة زيوس" ( أرنست باركر ،النظرية السياسية عند اليونان ج1 نفسه ص189 ) ومن صفات فلاسفة الكلبية أن " الفيلسوف الكلبي مكتف بنفسه ، ولا يعتمد على أي شيء سوي ذاته، وتستوي في نظره كل الأمور ، أما الدولة ، فهي في اعتباره شيء لا يحمل معني" ( المرجع السابق نفسه ، ص190 ) ومن أقوال فلاسفة الكلبية:
" لماذا أفخر بالانتماء إلى أرض "أتيكا" شأني شأن الديدان والحشرات التي تهلك النبت." وهم في عدم اعترافهم بأية مواطنة غير المواطنة العالمية ، أشبه بهم جماعات الإخوان المسلمين ، إذ لأن دعوتهم عالمية ، كما أنهم لا يؤمنون بالإنتماء لغير الدين الإسلامي وفق رؤيتهم التأويلية ، ويتطابق تصريح مرشدهم الأخير مع فكرة إزدراء الوطن ، فكل بلاد العالم هي وطنه ،وهو يعمل وإخوانه على مواطنة عالمية إسلامية . وهي دعوة جسدتها غزوات الإسكندر الأكبر منذ فجر التاريخ في عام 323 قزم ، وهو الأمر الذي جعل المؤرخ القديم بلوتارخوس بنسب الإسكندر الأكبر إلى العالمية فيقول: " إن إقامة الإسكندر لإمبراطوريته العالمية إنما تدل على استيعابه للمثل الأعلى الكلبي في ناحية السياسة."( مقتبس في المرجع نفسه ص190 ) ولا ننس أن معلمه كان أرسطو.
* الفاعل الفلسفي في المسرح :
لقد دار المسرحيون الأغارقة مع الفكر الفلسفي دورات متعددة ومتنوعة تنوع الفلسفات ومساراتها، فهذا أرستوفانيس في ( برلمان النساء) يقف موقفا عدائيا ضد فكرة النظام الشيوعي التي سادت إسبرطة التي هزمت دولته أو مدينته الدولة ( إيثاكي) شر هزيمة مما جعله يهيل التراب على الرجال في بلده ويشوه صورة الشيوعية ، ويتهمها بالشيوع الجنسي خوفا مما سيلحق بثرواته وهو من أغني الرجال العشرة في وطنه ، وهو نفسه يقف للفلسفة السقراطية في مرحلتها الأولى ( السوفسطائية) في مسرحية (السحب) ثم هاهو يبدع ( الضفادع) كسبا لفكرة المثوبة والعقوبة في العالم الآخر( هاديس) فيرفع منه ( أسيخيلوس) ويترك ( يوريبيديس) إذ يهبط إله الربيع ( ديونيزوس) ليأتي بيوريبيديس إلى عالم الأحياء بعد موته تقديرا لإنتاجه المسرحي فإذا به يصعد بإسيخلوس وهو المعروف بميوله القوية نحو الآلهة ، بينما يترك يوربيديس الذي ميله نحو المجتمع وإرادة الإنسان بوصفه صاحب فعله ، لا الآلهة مما يكشف عن ميل أرستوفانيس نفسه ميلا انحيازيا نحو مناصري طبقته العليا المستحوذة على كل الثروات في إيثاكي ولا نذهب بعيدا في هذا الشأن إذا رأينا سوفوكليس نفسه وكذلك إسيخلوس يعالجان مواقف من حياة الملوك وأبناء الملوك في صور النبل السرمدي من الميلاد إلى المعاد ,هي لا شك نظرة طبقية ، حيث التفريق الأرسطي بين الكوميديا بصفتها صورة لدناءة الطبقات الدنيا والتراجيديا صورة لنبل سرمدي للملوك والأمراء والنبلاء . ومن العجيب أن نرى كل النقاد والباحثين في الفن المسرحي ينظرون على نظرية أرسطو في الفصل بين النوعين ( التراجيديا والكوميديا) مما ينسب ذلك الرأي إلى فكرة الفصل بين الشكل والمضمون ، تلك القضية النقدية القديمة المتجددة بين فترة وأخرى.حتى فكرة الديموقراطية التي يفسر بها بعض النقاد موقف أنتيجوني من خالها الحاكم (كريون) وتمردها على قراره بدفن أخيها بولينكس وترك جثة إتيوكلس أخيها القاتل و القتيل الآخر كل بيد أخيه ؛ فإن التحليل المتمعن لخطابها الدرامي سيكتشف أن غضبة أنتيجوني لم تكت سوى غضبة دينية ، إذ أن كل ما كان يهمها من الأمر هو إقامة شعيرة الدفن تأكيدا للفكرة الدينية( من التراب وإلى التراب) ولم تكن لوقفتها المتمردة أية علاقة بفكرة الديموقراطية ، ولو كان الأمر متعلقا بالديموقراطية حتى وفق ممارستها في إطار طبقة النبلاء والأحرار دون العبيد على نحو ما أوضحنا لما كان خالها الحاكم كريون قد أعدمها. كانت الممارسة الديموقراطية إذن عند اليونان مقصورة على طبقة النبلاء ، مما يؤكد حالة انفصام الفكر عند أمة اليونان عن الممارسة ، في السياسة وفي الواقع الحياتي المعيش وفي فنون التعبير المسرحي الذي برزوا فيه على الأمم القديمة كلها ، وفرض نفسه تعبيرا ساميا عن الإنسان تاريخا وحيوات ذوات إرادات ومشاعر متعارضة وفي حالة دائمة من الصراع المتدرج تصاعدا وسكونا ووثوبا وتحايلا في صور ممتعة مقنعة في آن واحد ، وقد كان المسرح هبة اليونان للإنسانية كلها على مر الأزمان
" ما الضمير إلاّ كلمة يلوكها الجبناء ،
ابتكرت أول ما ابتكرت لردع الأقوياء .
فلتكن أذرعتنا القوية هي ضميرنا"
وقد انتشرت بعد نيتشه كانتشار النار في الهشيم فأنتجت فكر الحداثة وما بعد الحداثة في الواقع المعاصر.هذا ما يرى فيه" فوجت" صحة الفكر الفلسفي اليوناني لأكسينفون وكاليكليس وأبقراط ، دعاة فلسفة القوة إلى جانب فكر أفلاطون وكلهم تلاميذ سقراط حيث أن استعباد السادة الأقوياء الأحرار للمستضعفين وقهرهم ضروري لتمكين السادة أنفسهم بوصف عملهم في استعباد الأغلبية ( وسيلة عاقلة لتحقيق النظام) وتمكينهم من ( تكريس أنفسهم للعبادات الروحية) كما لو كانت العبادة الروحية لا تتحقق للسادة الرجال الأحرار دون العبيد ، ودون النساء ؛إلاّ مسبوقة بطقوس استعباد السادة الأحرار المتعبدين روحيا لغالبية شعوبهم رجالا ونساء !! هل هذا تفكير منطقي متزن أم أنه حالة انفصام اجتماعي فكري مرضي / مجتمع مصاب بالشيزوفرينيا!! إنه انفصام بين آلة الفكر الفلسفي التي تقود المجتمع وممارساته المادية
وهل هناك ذرة شك في أن الفكر الفلسفي لسقراط وأفلاطون من بعده كانت قاعدة الفكر السياسي للأوتوقراطية ونحن نراه يقول في كتابه (السياسي Politicus في الفقرة التي يتحدث فيها عن سقراط بعد إعدامه عام 299 ق.م " إن أي رجل ينادي بسيادة الحكمة في أي فن ، وانها فوق حرفية القانون ، لابد من أن يكون موضع إدانة ، وأن يحكم عليه بالإعدام على أساس أنه يفسد الشباب ، باستمالتهم إلى محاولة إقامة حكومة أوتوقراطية." كما أنه رأي في ( الجمهورية) أن الموسيقي والرسم والتمثيل فنون تعلم الميوعة وتبثها في الشباب. وهل كانت تلك سوي تنظيرات داعية للحكم الأوتوقراطي ، ولا ننس أن أستاذه سقراط الذي تحول عن الفلسفة الفيزيائية أي من البحث عن الكيفية التي صنعت بها الأشياء إلى البحث عن الباعث على وجودها وصولا إلى السبب النهائي للأشياء ، وصولا إلى البحث عن مهبط الوحي في دلفى . وهكذا رأى نفسه مكلفا من إله دلفى برسالة ضد من رأى أنهم أدعياء العلم ، وتحوله عن عبادة الدولة الرسمية إلى عبادة مضادة لها ، مما اتهم معه بتهمتين إحداهما دينية ، والأخرى أخلاقية ، وهي إفساد الشباب. ، لأنه( وضع الحكمة فوق القانون) . ÷كذا أثر سقراط في الفكر الفلسفي لمجنمع القرن الخامس وما بعده ، فشاعت على أيدي تلامذته الفلسفة السوفسطائية ، عند جورجياس ، وفيدون ، وأنتيفون السوفسطائي وبروديكس فيلسوف الكلبية التي تبنت فكرة عالمية المواطنة ، مما جعل أفلاطون يكتب عنه في( محاورة بروتاجوراس)ويصوره رجلا يعتبر الناس جميعا " زملاء مواطنين بحكم الطبيعة" وقد كان بروديكيس هذا ينادي في نهاية القرن الخامس بمبدأ العالمية ، وكانت عالميته هو وأصحاب تلك الدعوة ومنهم أنتيفون السوفسطائي مختلفة عن عالمية الرواقيين ذات الطابع السلبي ، حيث كانت كراهيتهم كيكروبس أكثر من حبهم لمدينة زيوس" ( أرنست باركر ،النظرية السياسية عند اليونان ج1 نفسه ص189 ) ومن صفات فلاسفة الكلبية أن " الفيلسوف الكلبي مكتف بنفسه ، ولا يعتمد على أي شيء سوي ذاته، وتستوي في نظره كل الأمور ، أما الدولة ، فهي في اعتباره شيء لا يحمل معني" ( المرجع السابق نفسه ، ص190 ) ومن أقوال فلاسفة الكلبية:
" لماذا أفخر بالانتماء إلى أرض "أتيكا" شأني شأن الديدان والحشرات التي تهلك النبت." وهم في عدم اعترافهم بأية مواطنة غير المواطنة العالمية ، أشبه بهم جماعات الإخوان المسلمين ، إذ لأن دعوتهم عالمية ، كما أنهم لا يؤمنون بالإنتماء لغير الدين الإسلامي وفق رؤيتهم التأويلية ، ويتطابق تصريح مرشدهم الأخير مع فكرة إزدراء الوطن ، فكل بلاد العالم هي وطنه ،وهو يعمل وإخوانه على مواطنة عالمية إسلامية . وهي دعوة جسدتها غزوات الإسكندر الأكبر منذ فجر التاريخ في عام 323 قزم ، وهو الأمر الذي جعل المؤرخ القديم بلوتارخوس بنسب الإسكندر الأكبر إلى العالمية فيقول: " إن إقامة الإسكندر لإمبراطوريته العالمية إنما تدل على استيعابه للمثل الأعلى الكلبي في ناحية السياسة."( مقتبس في المرجع نفسه ص190 ) ولا ننس أن معلمه كان أرسطو.
* الفاعل الفلسفي في المسرح :
لقد دار المسرحيون الأغارقة مع الفكر الفلسفي دورات متعددة ومتنوعة تنوع الفلسفات ومساراتها، فهذا أرستوفانيس في ( برلمان النساء) يقف موقفا عدائيا ضد فكرة النظام الشيوعي التي سادت إسبرطة التي هزمت دولته أو مدينته الدولة ( إيثاكي) شر هزيمة مما جعله يهيل التراب على الرجال في بلده ويشوه صورة الشيوعية ، ويتهمها بالشيوع الجنسي خوفا مما سيلحق بثرواته وهو من أغني الرجال العشرة في وطنه ، وهو نفسه يقف للفلسفة السقراطية في مرحلتها الأولى ( السوفسطائية) في مسرحية (السحب) ثم هاهو يبدع ( الضفادع) كسبا لفكرة المثوبة والعقوبة في العالم الآخر( هاديس) فيرفع منه ( أسيخيلوس) ويترك ( يوريبيديس) إذ يهبط إله الربيع ( ديونيزوس) ليأتي بيوريبيديس إلى عالم الأحياء بعد موته تقديرا لإنتاجه المسرحي فإذا به يصعد بإسيخلوس وهو المعروف بميوله القوية نحو الآلهة ، بينما يترك يوربيديس الذي ميله نحو المجتمع وإرادة الإنسان بوصفه صاحب فعله ، لا الآلهة مما يكشف عن ميل أرستوفانيس نفسه ميلا انحيازيا نحو مناصري طبقته العليا المستحوذة على كل الثروات في إيثاكي ولا نذهب بعيدا في هذا الشأن إذا رأينا سوفوكليس نفسه وكذلك إسيخلوس يعالجان مواقف من حياة الملوك وأبناء الملوك في صور النبل السرمدي من الميلاد إلى المعاد ,هي لا شك نظرة طبقية ، حيث التفريق الأرسطي بين الكوميديا بصفتها صورة لدناءة الطبقات الدنيا والتراجيديا صورة لنبل سرمدي للملوك والأمراء والنبلاء . ومن العجيب أن نرى كل النقاد والباحثين في الفن المسرحي ينظرون على نظرية أرسطو في الفصل بين النوعين ( التراجيديا والكوميديا) مما ينسب ذلك الرأي إلى فكرة الفصل بين الشكل والمضمون ، تلك القضية النقدية القديمة المتجددة بين فترة وأخرى.حتى فكرة الديموقراطية التي يفسر بها بعض النقاد موقف أنتيجوني من خالها الحاكم (كريون) وتمردها على قراره بدفن أخيها بولينكس وترك جثة إتيوكلس أخيها القاتل و القتيل الآخر كل بيد أخيه ؛ فإن التحليل المتمعن لخطابها الدرامي سيكتشف أن غضبة أنتيجوني لم تكت سوى غضبة دينية ، إذ أن كل ما كان يهمها من الأمر هو إقامة شعيرة الدفن تأكيدا للفكرة الدينية( من التراب وإلى التراب) ولم تكن لوقفتها المتمردة أية علاقة بفكرة الديموقراطية ، ولو كان الأمر متعلقا بالديموقراطية حتى وفق ممارستها في إطار طبقة النبلاء والأحرار دون العبيد على نحو ما أوضحنا لما كان خالها الحاكم كريون قد أعدمها. كانت الممارسة الديموقراطية إذن عند اليونان مقصورة على طبقة النبلاء ، مما يؤكد حالة انفصام الفكر عند أمة اليونان عن الممارسة ، في السياسة وفي الواقع الحياتي المعيش وفي فنون التعبير المسرحي الذي برزوا فيه على الأمم القديمة كلها ، وفرض نفسه تعبيرا ساميا عن الإنسان تاريخا وحيوات ذوات إرادات ومشاعر متعارضة وفي حالة دائمة من الصراع المتدرج تصاعدا وسكونا ووثوبا وتحايلا في صور ممتعة مقنعة في آن واحد ، وقد كان المسرح هبة اليونان للإنسانية كلها على مر الأزمان
الخميس مايو 26, 2011 2:12 am من طرف الكينج
» عزاء واجب
الخميس مايو 26, 2011 2:10 am من طرف الكينج
» * تستعد فرقه المسرحجيه لعرض مسرحيه طريق الخلاص اعداد واخراج عادل جمعه *
الأحد أبريل 03, 2011 12:47 am من طرف الكينج
» المخرج عادل جمعه
السبت أبريل 02, 2011 3:23 am من طرف الكينج
» لحظات فى عيون شهداء 25 يناير بقلم / حسين محمود
الأحد مارس 06, 2011 1:06 am من طرف الكينج
» سجين نفسى (( اهداء للصحافة الاعلام المصرى ))
الأحد مارس 06, 2011 1:04 am من طرف الكينج
» يوم الثورة
الأحد مارس 06, 2011 1:01 am من طرف الكينج
» .. الخلطة السرية للوصل الى الديمقراطية
الأحد مارس 06, 2011 12:59 am من طرف الكينج
» النقد المسرحى و مسرح الهواة
الأربعاء ديسمبر 29, 2010 8:57 pm من طرف الكينج
» «مملكة النمل».. يكشف القضية الفلسطينية
الأربعاء ديسمبر 29, 2010 8:50 pm من طرف الكينج
» مسرح الهواة.. الاستراتيجية والمنهج
الأربعاء ديسمبر 29, 2010 8:47 pm من طرف الكينج
» الشافعي يعيد "جمال عبد الناصر" مع "عشاق النيل"!
الأربعاء ديسمبر 29, 2010 8:42 pm من طرف الكينج
» حاليا على مسرح قصر ثقافة السلام
الأربعاء ديسمبر 22, 2010 12:14 am من طرف الكينج
» حصرياً - فيلم الكوميديا الرائع ( سمير وشهير وبهير ) نسخه جديده ts.hq أفضل وضوح - بحجم 200 ميجا - وعلى أكثر من سيرفر
الأربعاء نوفمبر 24, 2010 4:04 pm من طرف الكينج
» بإنفراد تام أسطورة الكوميديا عادل إمام فى فيلم العيد وقبل العيد زهايمير بجودة خرافية وتحميل مباشر على أكثر من سيرفر
الأربعاء نوفمبر 24, 2010 3:57 pm من طرف الكينج
» بإنفراد : نجم الكوميديا الأول أحمد حلمى و فيلم العيد الرهيب بلبل حيران . بجودة High CAM وتحميل مباشر على أكثر من سيرفر .
الأربعاء نوفمبر 24, 2010 3:54 pm من طرف الكينج
» حصريا .. أحدث ألعاب كرة القدم والتاكتيك . Fifa Manager 2011 بمساحة 2.4 جيجا فقط على أكثر من سيرفر
الأربعاء نوفمبر 24, 2010 3:49 pm من طرف الكينج
» لعبة المتعة والاثارة .. Creatures Exodus نسخة فل ريب بمساحة 170 ميج فقط ..
الأربعاء نوفمبر 24, 2010 3:46 pm من طرف الكينج
» لعبة الاكشن والمغامرات الرائعة :: Alien Breed 3 Descent Repack :: مضغوطة بحجم 353 ميجا فقط
الأربعاء نوفمبر 24, 2010 3:42 pm من طرف الكينج
» مسرح الهواة
الثلاثاء أكتوبر 05, 2010 12:59 am من طرف الكينج